تُعزز شركة نيوم السعودية مع GMT Robotics الأوروبية شراكتها، باستخدام الروبوتات المتقدمة لتسريع مشاريعها. تهدف هذه الاتفاقية، المدعومة من صندوق نيوم للاستثمار، إلى توطين تقنيات البناء الحديثة في المملكة، وفتح آفاق جديدة للمهندسين السعوديين.
تفاصيل اتفاقية شركة نيوم السعودية مع GMT Robotics الأوروبية باستخدام الروبوتات المتقدمة لتسريع مشاريعها
- تسريع مشاريع البناء: تهدف الاتفاقية إلى تسريع وتيرة تنفيذ مشاريع نيوم عبر اعتماد تقنيات البناء الروبوتية المتطورة.
- توطين التكنولوجيا: ستُنشئ نيوم مصانع لإنتاج أقفاص حديد التسليح، مما يجعل هذا المحور مركزًا رئيسيًا لتقنيات البناء في المنطقة.
- تعزيز المهارات المحلية: ستُتيح الشراكة للمهندسين السعوديين فرصة الاستفادة من أحدث التقنيات الروبوتية، مما يعزز كفاءة المشاريع.
الأثر الاقتصادية لاستخدام الروبوتات المتقدمة لتسريع مشاريعها
- نمو السوق العالمي للروبوتات الإنشائية: يُتوقع أن ينمو سوق الروبوتات الإنشائية من 168.2 مليون دولار في 2022 إلى 774.6 مليون دولار بحلول 2032.
- تحفيز الاستثمار الأجنبي: تشكّل الشراكة جزءًا من استراتيجية نيوم لتحفيز الاستثمار الأجنبي وتطوير الاقتصاد المحلي.
- فرص عمل جديدة: ستُساهم هذه الشراكة في خلق فرص عمل جديدة في قطاع البناء والتكنولوجيا.
نيوم: مدينة المستقبل
- رؤية طموحة: تهدف نيوم إلى بناء مدينة مستدامة وصديقة للبيئة، مُدمجةً بين التكنولوجيا المتقدمة والابتكار.
- رؤية المملكة 2030: تمثل نيوم جزءًا من رؤية المملكة 2030، التي تهدف إلى تنويع الاقتصاد وتقليل الاعتماد على النفط.
- استثمارات عالمية: تسعى نيوم لجذب الاستثمارات العالمية في مجالات الطاقة النظيفة، الذكاء الاصطناعي، والتنقل الذكي.